2008 2007 2006 2005 2004 2003 2002 2001 2000 1999 1998 1995
   
   

- يهود المغرب فى الأدب العبرى الحديث وأوهام

  الخلاص الزائف

- د/ أحمد الشحات هيكل

- تاريخ النشر : 2007

- عدد الصفحات :133

- القطع : المتوسط

الكتاب الذى نقدمه للقارئ يحاول يحاول دراسة الواقع الثقافى والاجتماعى ليهود المغرب فى إسرائيل وذلك من خلال بعض الأعمال النثرية لأدباء إسرائيليين ذوى أصول يهودية مغربية.

ويناقش بعض الإشكاليات المتعلقة بالأدباء اليهود السفاراديم داخل إسرائيل ، ودراسة أسباب تأخر ظهور الأدباء الإسرائيليين السفاراديم .

كما يناقش إشكالية حلم الخلاص المسيحانى الزائف وأن هجرة يهود المغرب إلى إسرائيل كانت بمثابة انتحار جماعى لمعظمهم ، كما يعرض لإشكالية أزمة الهوية وإشكالية عملية الاستيعاب ، وتجربة الاندماج التى تعرض لها يهود المغرب داخل المعابر ومعسكرات المهاجرين.

ويتناول أيضًا ملامح ما يتعرض له يهود المغرب من تمييز اجتماعى وما يعانى منه يهود المغرب من إشكالية ثقافية داخل المجتمع الإسرائيلى وما أحدثته النظم الإسرائيلية ذى الصبغة العلمانية من آثار سلبية وأمراض اجتماعية وثقافية جيتوية أصابت الطائفة اليهودية المغربية.

ويحتوى هذا الكتاب على :

تقديم :

مقدمة :

الفصل الأول: مكانة الأدباء اليهود السفاراديم

على خريطة الأدب العبري المعاصر

الفصل الثاني: الخلاص الزائف وأزمة الهوية في بعض

الأعمال المسرحية العبرية لأدباء يهود مغاربة  

الفصل الثالث: صعوبة الاندماج الطائفي في رواية

"أرمند" لـ"عوزيئيل حازان" 

الفصل الرابع: إشكاليات الواقع الاجتماعي والثقافي في

بعض الأعمال القصصية العبرية لأدباء يهود مغاربة

الخاتمة


- عسكرة التعليم فى إسرائيل

- تحرير : حجليت جور

- ترجمة وتعليق : د. يحيى محمد عبدالله إسماعيل

- تاريخ النشر : 2007

- عدد الصفحات :148

- القطع : المتوسط

هذا الكتاب يضم مجموعة من المقالات الأكاديمية قامت بتأليفها مجموعة من الباحثات الإسرائيليات المتخصصات فى مجال التربية والاجتماع ، كما أنه نتاج تجارب شخصية لبعضهن. والكتاب يقدم دراسة اجتماعية ونفسية وتربوية لواقع التعليم فى إسرائيل خاصة فى المراحل الأولى من التعليم . وتعتبر المقالات فى هذا الكتاب أن التعليم فى إسرائيل مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالنظام العسكرى سواء فى النظام الإدارى أو فى المناهج التى يدرسها التلاميذ مما يترك أثره على تنشئة الطفل الإسرائيلى ويهيئه مستقبلاً ليكون عدوانيًا تجاه الأغيار (العرب).

يتضح من عرض هذه المقالات التركيز الشديد على عسكرة التعليم فى إسرائيل إداريًا ومنهجيًا وربط أحداث الماضى العسكرية مع أحداث العصر الحديث والتركيز فى مناهج التدريس لتلاميذ المرحلة الابتدائية على أعمال الانتصارات والحروب فى الماضى لإعطاء تبرير وتحفيز لما يحدث فى العصر الحديث. ولعل فى تقديم هذه المقالات إلى القارئ العربى وخاصة أولئك الذين يدعون إلى تقليص دراسة تاريخ صدر الإسلام وخاصة الغزوات أو حذف آيات الجهاد من المناهج الدراسية درسًا ليراجعوا أنفسهم حتى لا نفصل شبابنا عن ماضيهم المشرق ليكون منهجًا لمستقبل أكثر إشراقًا .

يحتوى هذا الكتاب على :

تقديم :

مقدمة :

حجيت جور : ( مدخل )

روتى قنطور : ( ثقافة بصرية متعسكرة )

هنريت دهان كاليف:

جنرالات فى التعليم : عسكريون كمديرى مدارس

جاليا زلمانسون لبقى :

تدريس سفر يشوع والاحتلال أو لفتة من أجل جورج تامارين

إستير يوجبف :

الكتب والمناهج الدراسية التاريخية بين حتمية التراث والتاريخ النقدى

تامار هاجر :

هل الحرب شىء فظيع ؟ مظاهر الحرب والسلام فى أدب الأطفال الإسرائيلى فى الثمانينات والتسعينات

حجيت جور :

ماذا تعلمت فى الروضة اليوم يا طفلى اللذيذ ؟ تعليم متعسكر فى سن بضة 

 


- يهود المغرب تاريخهم وعلاقتهم بالحركة الصهيونية

- د/ أحمد الشحات هيكل

- تاريخ النشر : 2007

- عدد الصفحات :185

- القطع : المتوسط

عمدت المؤسسات الإسرائيلية الإشكنازية منذ تدفق هجرة اليهود السفاراد عامة ويهود المغرب خاصة إلى إسرائيل ، إلى اتباع عمليات التذويب القهرى والإجبار الثقافى فى محاولة جادة لنزعهم عن هويتهم الشرقية وسلخهم من ماضيهم ، وبذلك حكمت بالموت على الهوية اليهودية الشرقية ، ورأت أن يحل محلها الهوية الإسرائيلية الجديدة ذات الطابع العلمانى الغربى.

وأدى ذلك إلى وجود أزمة هوية لدى اليهودى الشرقى وهى ثمرة طبيعية للتمييز الطائفى والقمع الثقافى وصار اليهودى الشرقى يكتنفه إحساس مزدوج بالغربة الأولى تجاه مجتمعه الجديد فى إسرائيل ، والثانية تجاه هويته وثقافته الشرقية . ويكشف لنا الكتاب الذى نقدمه للقارئ بأن الصهيونية حاولت تحقيق أهدافها فى أن تصبح دولة إسرائيل بوتقة صهر ووطن لشتات اليهود ، ولكنها فشلت فى تحقيق هذا الهدف .

ويرصد هذا الكتاب أوجه التمييز بين اليهود السفاراديم وخاصة يهود المغرب واليهود الأشكناز .

ويحتوى الكتاب على :

تقديم

مقدمة

الفصل الأول: بداية التواجد اليهودي في شمال إفريقيا

الفصل الثاني: اليهود في المغرب خلال القرن العشرين

الفصل الثالث: النشاط الصهيوني في المغرب (1900-1964م)

الفصل الرابع: يهود المغرب في إسرائيل

الخاتمة :


العدد الأول من دورية دراسات يابانية وشرقية

يسر مركز الدراسات الشرقية بجامعة القاهرة أن يقدم إصداره الأول من مجلة " دراسات يابانية وشرقية " . وهذه المجلة ثمرة تعاون مشترك بين مركز الدراسات الشرقية بجامعة القاهرة ومركز الدراسات المتعددة الموضوعات للأديان التوحيدية بجامعة دوشيشا – كيوتو– باليابان ، ولذلك جاء عنوان المجلة – دراسات يابانية وشرقية – ليعبر عن هذا التعاون . ويشمل هذا العدد من المجلة بحوثًا ودراسات متنوعة ، وتم تقسيمه إلى ثلاثة محاور رئيسية .

جاء المحور الأول بعنوان " دراسات يابانية " ويشمل ثلاث دراسات، الأولى للدكتور سمير عبد الحميد وعنوانها: " التسامح فى المجتمع اليابانى المعاصر وأثره فى اختفاء ظاهرة الإرهاب : النصرانية والإسلام نموذجًا " يقدم البحث دراسة تاريخية عن بداية اعتناق بعض اليابانيين للنصرانية أو الإسلام ، وأهم المؤسسات الدينية الخارجية والداخلية النشطة فى اليابان .

وتتناول الدراسة الثانية عرضًا " لاتجاهات الدراسات البحثية فى اليابان : جامعة دوشيشا نموذجًا " . يركز البروفيسور كواتشى مورى فى هذه الدراسة على تقديم عرض تاريخى لنشأة وأهداف معهد سيسمور ( مركز الدراسات المتعددة الموضوعات للأديان التوحيدية ) .

والدراسة الثالثة فى هذا المحور بعنوان " الفلسفة فى تجربة الحداثة اليابانية " للدكتورة يمنى طريف الخولى . تعرض الدكتورة يمنى فى بحثها لأوجه التشابه بين تجربة الحداثة المصرية وتجربة الحداثة اليابانية ، ثم تركز بعد ذلك على دور الفلسفة فى تجربة الحداثة اليابانية . وتشير إلى أن الفلسفة فى اليابان مرت بأربع مراحل رئيسية .

وبصورة عامة تؤكد أن أحد أسباب الحداثة اليابانية التمسك بالقيم اليابانية واللغة اليابانية .

وتم تخصيص المحور الثانى للدراسات الدينية . فيقدم لنا الدكتور أحمد هويدى دراسة بعنوان " المشترك بين أديان الوحى فى كتابات المستشرقين ". يتناول فى هذا البحث عددًا من القضايا التى تؤدى إلى تعميق الحوار والبحث عن المشترك بين ديانات الوحى وذلك من خلال أعمال المستشرقين .

ويتناول البحث الثانى فى هذا المحور دراسة بعنوان " حدود النجاة : وضع غير المسلمين فى الإسلام" . وهذه الدراسة من تأليف البروفيسور حسن كوناكاتا. يؤكد الباحث فى بحثه أنه يعتمد اعتمادًا رئيسيًا فى بحثه على ما ورد فى القرآن الكريم والحديث النبوى موضحًا بعض آراء أهل السنة فى هذه القضية ، ثم الحديث عن الشفاعة فى ضوء ما ورد فى القرآن والسنة ، يتنقل بنا الباحث إلى المذهب الأشعرى وموقفه من حدود النجاة . ويطالب الباحث مزيدًا من تعميق وتطوير المذهب الأشعرى لأن ذلك يشكل أساسًا عقائديًا من أجل تعايش مستقبلى للإسلام مع الديانات الأخرى .

ويقدم لنا الدكتور محمد خليفة حسن دراسة مقارنة لخصائص الديانات التوحيدية وديانات الشرق الأقصى حيث يرصد فى هذه الدراسة أهم أوجه التشابه والاختلاف بين هاتين المجموعتين الدينيتين. ومن أوجه الاختلاف التى أشار إليها مصدر هاتين المجموعتين الدينيتين. ومن أوجه التشابه بين الديانات التوحيدية وديانات الشرق الأقصى مفهوم الخلاص حيث إن هـذه الديـانـات -باستثناء الإسلام- مبنية على وجود مشكلة لذلك تحاول البحث عن .

ويعرض المحور الثالث لعدد من القضايا السياسية المعاصرة فيقدم البروفيسور كاتسوهيرو كوهارا دراسة بعنوان "صراعات نظرية سياسية اللاعنف ونظرية الحرب العادلة من وجهة النظر اليابانية والمسيحية " . يشير الباحث فى دراسته إلى وجود اتجاهين متضادين للحرب على هيروشيما . ويخلص الباحث إلى أنه لكى تبدو معارضة العنف المطلقة قوة فاعلة فى القرن الحادى والعشرين مطلوب فهم وتحليل الجوانب المتعددة للعنف البنيوى.

ويقدم لنا البروفيسور كنجى توميتا فى هذا المحور دراسة بعنوان "الدولة الإيرانية الإسلامية والعصر الحاضر : استقصاء الخط الأمامى لصراع الحضارات . وهى دراسة عميقة حول مفهوم صدام الحضارات والموقف الإيرانى من هذه الرؤية . فيعرض لفكر الخومينى من خلال بعض مؤلفاته وكيف حاول الخومينى تطويع الشريعة الإسلامية ليبلور فيها أفكاره ويبتعد عن النموذج الغربى بهدف تأسيس مجتمع فاضل .

وتتناول الدراسة الأخيرة مستقبل الصراع الإسرائيلى – الفلسطينى وهى دراسة مترجمة بعنوان "المرئى واللامرئى فى الصراع الإسرائيلى- الفلسطينى" . تركز الدراسة التى قام بترجمتها الأستاذ فاروق أقبيق ، وجود فهم قاصر لأسس هذا الصراع، مؤكدة أن ذلك ينبع من أن الإدراك الإسرائيلى لحل الصراع كان يوجه عملية صنع السلام بينما يتم تجاهل قراءة الفلسطينيين ، بل إن القراءة الفلسطينية كانت مرفوضة .